حفظك الله أبا حمزة ، ولكلماتك النيرات دافع لمن قرأها أن يسعد بالأمنية التي يحلم بها فيعيش مرات ، طلباً للحسنات ورفعة في الدرجات ، شكرا لكم ولموقعكم الرائع ، وأسأل ان ينفع بكم الاسلام والمسلمين ، وإن كنت مشتاق لرؤياكم فلا تحرمونا لذة الاطمئنان عليكم ، وجزاكم الله خيرا محبكم أبو هاشم